منذ بدء عملية التلقيح ضدّ فيروس كورونا، انتشرت مجموعة من الإرشادات الغذائية التي يجب اتباعها من أجل تخفيف حدّة الأعراض. وقد تنقسم هذه الإرشادات الغذائية بين معتقدات خاطئة وبين تدابير صحية تقوي مناعة الجسم. لكنّ بين كل ما نُشر من أخبار
بعض الخيارات الغذائية التي يحبذ التركيز عليها كي ترفع المناعة وتخفف من آثار اللقاح أولاً: شرب الكثير من المياه لإبقاء الجسم رطباً. ولكي تقوم الأعضاء بوظائفها بشكل جيد. وذلك لأنّها تخفف الآثار الجانبية للقاح من ألم في العضلات وتعب وأوجاع في الرأس وارتفاع في حرارة الجسم.
لذا، يجب شرب بين ليتر إلى ليتر ونصف الليتر من المياه أثناء النهار. وقد تصل الكمية إلى 3 ليترات في اليوم إذا كنت تعمل تحت أشعة الشمس أو تمارس الرياضة
ملاحظة: لا تشرب كمية المياه دفعةً واحدة على عكس ذلك قم بتقسيمها على دفعات خلال يومك
ثانياً: التركيز على الأطعمة الغنية بالفيتامين “سي
ثالثاً: الفيتامين “أ” والبيتاكاروتين
رابعاً: مواد ضدّ التأكسد
تتميز الأطعمة الغنية بخصائص مواد ضدّ التأكسد بمحاربتها للأجسام الحرة. وتشمل كل أنواع فاكهة التوت، والشمندر
ما علاقة الثوم والبصل بتلقي لقاح كورونا؟ إلى جانب هذه التدابير الغذائية، نصحت طنّوس بإدخال الثوم والبصل إلى النظام الغذائي الخاص بك، وذلك لاحتوائهما على مادة الكبريت (Sulfur). ويمكن تناول بين حصين من الثوم إلى 3 يومياً أكان نيئة أو مطبوخة. وفي الوقت عينه، يصنّف الثوم باحتوائه على أنواع من الألياف التي تحفز البكتيريا المفيدة في المصران